السلام عليكم مرحبا بكم في المداونة انا احمد محمد شعبان , تحت الشعار سوف تجد قائمة بها كافة صفحات المداونة اتمنى لكم زيارة ممتعة

Android Vs Win مرحبا بكم في

انا احمد محمد شعبان

كل ماهو جديد عن الويندوز

برمج ومقالات للويندوز

كل ماهو جديد عن الاندرويد

برامح ومقالات للاندرويد

تابعونا علي اليوتيوب

لمشاهدة الشروحات

تابعونا علي الفيس بوك

لمتابعة كل جديد

تابعونا علي تويتر

برتابعوا التغريدات لصفحتنا

Tuesday, January 20, 2015

كيف ستغير شبكات الجيل الخامس 5G حياتنا ومواصفات أجهزتنا المحمولة؟!

كيف ستغير شبكات الجيل الخامس 5G حياتنا ومواصفات أجهزتنا المحمولة؟!

5G-Network


باتت تقنيات الاتصال عبر الأجهزة المحمولة تشكل جزءاً مهماً في رسم ملامح حياتنا اليومية، وقد غيّر تطور هذه التقنيات حياتنا في الماضي، وسيغيرها من جديد مع التطورات القادمة.
وهاهو جيل جديد من تقنيات شبكات الاتصال بدأت ملامحه ترتسم في الأفق، وهو جيل جديد من إمكانات وقدرات شبكات الاتصالات عبر الأجهزة المحمولة، والتي ستغير حياتنا من جديد: إنها شبكات الجيل الخامس 5G.

ما هي شبكات الجيل الخامس 5G؟

لا تزال شبكات الجيل الخامس 5G مجرد مفهوم في المرحلة الراهنة، وهي بالمجمل عبارة عن شبكات تركز على تعزيز التغطية وسرعة نقل البيانات، إلا أنه لم يتم الاتفاق على وضع معايير محددة لشبكات الجيل الخامس 5G حتى يومنا هذا. وجل ما نعرفه هو أن الاتحاد الدولي للاتصالات يسمح لشركات الاتصالات بإطلاق اسم الجيل الرابع 4G على أي شيء طالما أنه يقدم مستوى أفضل في الأداء والقدرات تفوق شبكات الجيل الثالث 3G. وهكذا يمكننا المجازفة بالقول بأن شبكات الجيل الخامس 5G ستكون ببساطة عبارة عن أي شيء أفضل من شبكات الجيل الرابع.
دعونا بدايةً نستعرض في عجالة كافة أجيال شبكات الاتصالات حتى يومنا هذا بشكل مبسط يسهل فهمه:

الجيل الأول

وهو عبارة عن تقنيات أتاحت إجراء الاتصال باستخدام الهاتف أثناء التنقل.

الجيل الثاني

وهو عبارة عن تقنيات قدمت إمكانية إرسال الرسائل النصية عبر شبكات الموبايل عبر تحويل البيانات إلى إشارات رقمية.

الجيل الثالث

وهو عبارة عن تقنيات قدمت إمكانية إرسال واستقبال اتصالات الوسائل المتعددة، الصوت والصورة والنص.

الجيل الرابع

ركزت التقنيات التي تنطوي تحت تصنيف الجيل الرابع على سرعة البيانات، فخدمة LTE، التي هي واحدة من تقنيات الجيل الرابع، تقدم سرعة بيانات أسرع بـ 8 مرات مقارنة مع تقنيات الجيل الثالث.

الجيل الخامس

أخيراً من المتوقع إطلاق الجيل الخامس والذي سيقدم إمكانية تنزيل بيانات بحجم 1 جيجابايت في الثانية الواحدة، وذلك أسرع بـ 200 مرة من اتصالات الجيل الرابع الحالية. ومن المتوقع طرح شبكات الجيل الخامس تجارياً للمستخدمين في عام 2020.

سرعة شبكات الجيل الخامس

حاليا يمكن لأقصى سرعة لتقنيات شبكات الجيل الرابع وهي LTE-A البالغة 225 ميجابت في الثانية تنزيل فيلم عالي الدقة يبلغ حجمه 800 ميجابايت في غضون 28.4 ثانية. وعند تنزيل نفس الفيلم بسرعة 50 جيجابت في الثانية، وهي السرعة القصوى لشبكات الجيل الخامس، سيستغرق الأمر أقل من ثانية واحدة.
نحن نتطلع قدماً لنعايش بإذن الله شبكات الجيل الخامس والتي ستحول خيالنا إلى حقائق، بما في ذلك المكالمات الفيديوية ثلاثية الأبعاد، ومكالمات هولوجرام، كما أن مفهوم إنترنت الأشياء سيكون بأبهى حلة مثل السيارات الذكية والمنازل الذكية وخدمات الرعاية الصحية الذكية والأسواق الذكية وغيرها.
فالحل السحري لجعل المستحيل ممكنا وتحويل أحلامنا إلى حقائق يكمن في توفير تقنيات قادرة على تحميل ملف حجمه 1 جيجابايت في الثانية عبر شبكات الاتصال المحمولة.

ماذا يعني ذلك بالنسبة لنا كمستخدمين؟

قامت سامسونج لتوها بتقديم سرعات مذهلة لتحميل البيانات وصلت إلى 1 جيجابايت في الثانية، وأشارت إلى أن مستخدمي الأجهزة المحمولة المتصلين بشبكة من الجيل الخامس سيكون بمقدروهم تحميل فيلم كامل في غضون ثانية واحدة. وإذا أصاب الباحثون في جامعة كورنيل فإن شبكات الجيل الخامس ستقدم للمستخدم تجربة سلسة ومذهلة. وستضع السرعات المذهلة للجيل الخامس حداً للانتظار العقيم والتطبيقات البطيئة.
ولاشك بأن جميعنا قد عانى من الاحباط عند إجراء المكالمات الفيديوية، أو من الانتظار حتى تتم عملية التخزين المؤقت لدى مشاهدة الفيديوهات على الإنترنت، وهكذا يتوقع الخبراء بأن هذه السلبيات ستكون شيئاً من الماضي لدى إطلاق شبكات الجيل الخامس.

كيف تعمل شبكات الجيل الخامس 5G؟

من المقرر أن تلعب تقنية تعرف اختصارا بـ MiMo أي “مداخل متعددة ومخارج متعددة” دوراً رئيسياً في معايير الكفاءة وذلك وفقاً للباحثين. وتستخدم تقنية MiMo هوائيات صغيرة عديدة لتخديم تدفق البيانات بشكل منفرد. وقد اعتمدت سامسونج على هذه التقنية لتوفير سرعات مذهلة لتنزيل البيانات.
ومن المرجح أن تستخدم شبكات الجيل الخامس عدد أكبر من محطات البث، بما في ذلك المواقع الكبيرة المخصصة للبث ومحطات أصغر تعتمد طيف من تقنيات الراديو لتضمن تغطية أفضل. وكان وزير الاتصالات الاسترالي، مالكوم تورنبول، قد اقترح أنه من الممكن أن يكون هنالك محطة أرضية لشبكات الجيل الخامس في كل بيت أو في كل عمود إنارة. وإذا نجح الأمر فإن هذا النموذج والمعيار يمكن أن يتم تبنيه في كل أنحاء العالم.

متطلبات خاصة لمواكبة شبكات الجيل الخامس

إن الهواتف الذكية وأجهزة الموبايل الحالية غير مزودة للاستفادة من منافع تقنية اتصالات الجيل الخامس. وقد بدأت الشركات مثل سامسونج وLG U+ وهواوي بالفعل بإجراء بعض التجارب على تقنيات الجيل الخامس الجديدة. وفي الوقت الذي لا تزال هذه التطورات في مراحلها الأولى، فإن الأجهزة المحمولة المستقبلية على الأرجح ستكون مزودة ببطاريات ذات عمر أطول.
وستتيح تقنيات الجيل الخامس لمستخدمي الأجهزة المحمولة إمكانية العمل بسرعة أكبر وإنجاز مهام بفعالية أكثر. وربما ستحمل هواتف الجيل الخامس الجديدة  هوائيات متعددة، ففي الوقت الحالي لا يمكنها أن تحتوي على أكثر من هوائيين اثنين، لكن ليس هنالك أي معلومات عن عدد الهوائيات التي ستتوفر في الأجهزة الجديدة التي ستدعم تقنية الجيل الخامس.

كم علينا الانتظار لننعم بتقنيات الجيل الخامس؟

استناداً إلى دورة الحياة الطبيعية لتطور شبكات الاتصالات، فإنه من المتوقع توفر شبكات الجيل الخامس في عام 2021 تقريبا، إلا أن الحكومة في كوريا الجنوبية استثمرت 1.5 مليار دولار في إجراء تحديثات تمكنها من تجربة شبكات الجيل الخامس في عام 2017 كتجربة في جزء من كوريا الجنوبية على أن يتم تعميها في البلد بحلول 2020. ويرى خبراء آخرون أيضا أن تقنية الجيل الخامس لن تصل الولايات المتحدة حتى عام 2018، أو ربما حتى موعد إقامة الألعاب الأولمبية في عام 2020. وليس من المرجح أن يتم تقديمها كخدمة قبل عام 2025. وتتوقع أريكسون توفر شبكات من الجيل الخامس بحلول 2020، إلا أن التطور التدريجي للوصول إلى شبكات الجيل الخامس بدأ لتوه.

مع تحيات : احمد محمد شعبان 

مايكروسوفت توقف “الدعم الطبيعي” عن نظام “ويندوز 7″ اليوم

مايكروسوفت توقف “الدعم الطبيعي” عن نظام “ويندوز 7″ اليوم

مايكروسوفت توقف "الدعم الطبيعي" عن نظام "ويندوز 7" اليوم


تعتزم شركة مايكروسوفت اليوم الثلاثاء – 13 كانون الثاني/يناير 2015 – إيقاف “الدعم الطبيعي” Mainstream Support  عن عدد من منتجاتها الرئيسية، بما في ذلك جميع إصدارات نظام التشغيل “ويندوز 7″ بالإضافة إلى الحزمة الخدمية الأولى SP1 للنظام. في حين سيدوم “الدعم الممتد”Extended Support  حتى تاريخ 14 كانون الثاني/يناير 2020.
وتزود مايكروسوفت عادة مستخدمي منتجاتها بـ “الدعم الطبيعي” لمدة خمس سنوات من إطلاقها، تقوم الشركة خلالها بتزويدهم مجانا بالإصلاحات والترقيعات والتحديثات الأمنية وغير الأمنية. وعندما يخرج المنتج من طور “الدعم الطبيعي” يبدأ طور “الدعم الممتد” الذي يمتد غالبا لخمس سنوات أخرى.
وخلال طور “الدعم الممتد” تحافظ الشركة على تزويد المستخدمين بالتحديثات الأمنية مجانا، بينما يتعين عليهم الدفع مقابل الحصول على الأنواع الأخرى من التحديثات. ثم تأتي “نهاية الدعم” End of Support والتي تعني أنه لن يكون هناك بعد ذلك أي تحديث أمني أو غير أمني، مجاني أو مدفوع.
وكانت شركة مايكروسوفت قد أعلنت في تموز/يوليو الماضي عن المواعيد النهائية لإيقاف الدعم عن بعض منتجاتها المهمة مثل أنظمة التشغيل والبرامج، بما في ذلك نظام التشغيل “ويندوز 7″.
وكان بعض المراقبين قد توقعوا أن تقوم شركة مايكروسوفت بمنح نظام “ويندوز 7″ المزيد من الوقت، تماما كما فعلت مع نظام التشغيل “ويندوز إكس بي” الذي توقف دعمه نهائيا في شهر نيسان/أبريل 2014، وذلك بعد 12 عاما من إطلاقه.
يُذكر أنه في 14 من شهر تموز/يوليو 2015 سيتوقف الدعم نهائيا عن نظام “ويندوز سيرفر 2003″ الذي ما تزال تستخدمه العديد من الشركات في خوادمها.
وكانت مايكروسوفت قد أوقفت في 14 من شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي الدعم عن الحزمة الخدمية الأولى من برنامج “أوفيس 2010″ وعن الحزمة الخدمية الأولى من برنامج “شير بوينت 2010″.
وتهدف مايكروسوفت من خلال هذه الإجراءات لدفع المستخدمين إلى استخدام الإصدارات الأحدث من نظام التشغيل التابع لها، مثل “ويندوز 8″، و “ويندوز 8.1″.
وكانت الشركة قد أطلقت نظام “ويندوز 7″ في عام 2009. وباعت أكثر من 100 مليون نسخة في غضون ستة أشهر فقط، ولا يزال هذا النظام يتمتع بشعبية كبيرة. فهو يمتاز بأنه أكثر استقرارا من سابقه “ويندوز فيستا” ومألوفا أكثر مقارنة بخليفتها الذي شهد إعادة تصميم جذرية، “ويندوز 8″.
وبحسب شركة أبحاث السوق “نت أبليكيشنز” Net Applications، لا يزال نظام “ويندوز 7″ أكثر الأنظمة استخداما وبنسبة تصل إلى 53.71 بالمئة.
وكانت شركة مايكروسوفت قد كشفت نهاية شهر أيلول/سبتمبر الماضي عن نظام التشغيل الجديد، “ويندوز 10″، الذي عملت من خلاله على إصلاح المشكلات التي واجهتها مع نظام “ويندوز 8.1″، حيث أعادت زر “إبدأ”، والقدرة على تشغيل تطبيقات واجهة “ميترو” في نوافذ قابلة لتغيير الحجم، وغير ذلك.
مع تحيات : احمد محمد شعبان 

الكشف عن أبرز ميّزات مُتصفح مايكروسوفت الجديد “سبارتان”

الكشف عن أبرز ميّزات مُتصفح مايكروسوفت الجديد “سبارتان”

MICROSOFT-LOGO-IMG


تستعد شركة مايكروسوفت لإطلاق مُتصفح إنترنت جديد كليًا وذلك تزامنًا مع إطلاقها لإصدار “ويندوز 10″ في وقت لاحق من هذا العام بحسب ما ذكرت مصادر مُطّلعة قبل أيام.
وقد نشر موقع “ذي فيرج” الإلكتروني مساء الخميس معلومات جديدة حصل عليها تكشف عن بعض الميّزات الجديدة القادمة في مُتصفح “ويندوز 10″، الذي يحمل الاسم الرمزي “سبارتان” Spartan والذي تم تصميمه من الصفر بشكل كامل ومُنفصل عن “إنترنت إكسبلورر”.
ومن بين الميّزات الجديدة التي كشفت عنها المعلومات الأخيرة دعم المُتصفح للرسم والكتابة مُباشرةً على صفحات الويب وذلك من خلال الأقلام الخاصّة بالكتابة على الشاشات اللمسية، حيث يُمكن كتابة المُلاحظات على صفحات الويب وإرسالها للأصدقاء أو الزملاء من خلال خدمة جديدة للمُلاحظات من مايكروسوفت تتيح مُشاركة الملفات عبر خدمتها السحابية “وَن كلاود”. ويُمكن لأي مُستخدم تتم مشاركة الصفحة معه، مُشاهدتها من خلال المُتصفح الخاص به مُرفقةً بالرسوم والمُلاحظات الموجودة عليها، حيث يُمكن للمُستخدمين الآخرين التعديل ومُشاركة تعديلاتهم مع الآخرين.
الميزة الرئيسية الثانية للمتصفح هي دمج المُساعد الرقمي الخاص بمايكروسوفت “كورتانا” Cortana ضمن المتصفح، حيث تخطط مايكروسوفت لاستخدام “كورتانا” في إظهار المعلومات المتعلقة بحجوزات الطيران والفنادق ومُتابعة الشحنات وغير ذلك ضمن شريط العنوان الخاص بالمتصفح، مما يُسهل على المُستخدمين مُتابعة المعلومات الهامّة بالنسبة لهم بسهولة.
تتضمن بعض الميزات الأخرى طريقةً جديدةً لتجميع التبويبات مع بعضها البعض بشكل يُخفف من ازدحام التبويبات في حال فتح الكثير منها، على سبيل المثال يُمكن للمُستخدم فصل التبويبات الشخصية عن التبويبات الخاصة بالعمل والتنقل بينها بشكل سريع.
وقد صممت مايكروسوفت متصفحها كي يتوافق مع كل من الحواسب الشخصية واللوحية والهواتف، وسيتوفر المتصفح ضمن متجر تطبيقات ويندوز مما يتيح للشركة إرسال التحديثات الخاصة بشكل أسرع وأسهل. وسيكون “سبارتان” هو المتصفح الرئيسي في “ويندوز 10″ رغم أن مايكروسوفت ستستمر في توفير “إنترنت إكسبلورر” لفترة مُعينة.
وتُخطط مايكروسوفت -بحسب المعلومات الجديدة- إلى طرح التصميم الخاص بالمُتصفح بحيث يُحافظ على شكله عبر الهواتف والحواسب اللوحية وأجهزة الكمبيوتر. وتبدو نسخة سطح المكتب منه وكأنها نسخة مُبسّطة من متصفح “كروم”، بحيث تظهر الواجهة المبوّبة فوق شريط العنوان، إلى جانب خيارات العودة إلى الخلف والانتقال إلى الأمام وتحديث الصفحة.
يُذكر أن مايكروسوفت ستعقد مؤتمرًا صحفيًا في 21 كانون الثاني/يناير حيث من المتوقع أن تتحدث فيه بمزيد من التفصيل عن ميزات ويندوز 10 وقد تقوم خلال نفس الحدث بالكشف عن مُتصفحها الجديد “سبارتان”.
مع تحيات : احمد محمد شعبان 

تسرّب أولى صور متصفح مايكروسوفت الجديد “سبارتان”

تسرّب أولى صور متصفح مايكروسوفت الجديد “سبارتان”

95017c9e8c0e492


نشر موقع Cnbeta الصيني صورًا مُسرّبة قال أنها تعود لمُتصفح مايكروسوفت الجديد الذي ستطرحه الشركة كبديل جديد لمُتصفح “إنترنت إكسبلورر” في نظام “ويندوز 10″.
وتُظهر الصور واجهات المُتصفح الذي يحمل الاسم الرمزي “سبارتان” Spartan، حيث تؤكد التسريبات السابقة حول واجهته ذات التصميم البسيط، بالإضافة إلى امتلاكه للمُساعد الرقمي “كورتانا” Cortana ضمن شريط العنوان وعلى مستوى المُتصفح بشكل عام.
كما تكشف الصور المُسرّبة الواجهة القادمة لنظام “ويندوز 10″ وتُظهر ما يبدو أنه تصميم داكن، في تأكيد لتسريبات سابقة ذكرت بأن مايكروسوفت ستطرح “ويندوز 10″ بتصميمَين، داكن وفاتح يُمكن للمُستخدم الاختيار فيما بينهما.
وكانت مصادر قد سرّبت قبل أيام اعتزام شركة مايكروسوفت إطلاق متصفح جديد للإنترنت عند توفير النسخة الرسمية من “ويندوز 10″ في وقت لاحق من هذا العام، وذكرت تسريبات لاحقة بأن المُتصفح سيتضمن عددًا من الميزات الجديدة مثل إمكانية الكتابة على صفحات الإنترنت باستخدام الأقلام الخاصّة بالشاشات اللمسية، ودمج المُساعد الرقمي “كورتانا” وغير ذلك من الميزات الجديدة.
مع تحيات : احمد محمد شعبان 

تقرير: سامسونج عرضت الاستحواذ على بلاك بيري مُقابل 7.5 مليار دولار

تقرير: سامسونج عرضت الاستحواذ على بلاك بيري مُقابل 7.5 مليار دولار


أشار تقرير جديد نشره موقع وكالة رويترز الإخبارية، بأن شركة سامسونج تقدمت بعرض لشراء شركة بلاك بيري بسعر يصل إلى 7.5 مليار دولار. ورغم أن أي من الشركتين لم تتحدث رسميًا عن الأمر إلّا أن رويترز قالت أنها اطّلعت بالفعل على وثائق تؤكد ذلك.
وقد عرضت سامسونج سعرًا مبدئيًا يتراوح ما بين 13.35 إلى 15.49 دولار لكل حصة، وهو سعر أعلى بنسبة تتراوح بين 38 إلى 60 بالمئة من سعر الحصّة الحالي في بلاك بيري. وبحسب التقرير فقد اجتمع مُدراء الشركتين الأسبوع الماضي لمُناقشة الاستحواذ.
وقد قفز سعر حصّة بلاك بيري بنسبة 30 بالمئة اليوم بعد انتشار التقارير المتعلّقة بعملية الاستحواذ.
بحسب التقرير فإن سامسونج تستهدف من وراء عملية الاستحواذ الحصول على حزمة براءات الاختراع الخاصّة ببلاك بيري، ويُعتقد بأن سامسونج تعتزم كذلك تقوية حصّتها في سوق الشركات والأعمال، خاصة بعد أن أعلنت كل من سامسونج وبلاك بيري أواخر العام الماضي عن تعاون يوفّر بعض تقنيات بلاك بيري في هواتف سامسونج.
مع تحيات : احمد محمد شعبان 

سوني تعلن عن الجيل الجديد من حساسات التصوير للهواتف والكاميرات الرقمية

سوني تعلن عن الجيل الجديد من حساسات التصوير للهواتف والكاميرات الرقمية

سوني تعلن عن الجيل الجديد من حساسات التصوير للهواتف والكاميرات الرقمية

أعلنت سوني اليوم بأنها طورت تقنية جديدة خاصة بشرائح التصوير الصغيرة التي تزود الكاميرات في الأجهزة المحمولة، وتتيح هذه التقنية صوراً أوضح مع استخدام مساحة أقل وتوفير في كلفة التصنيع.
وذكرت الشركة بأنها طورت طريقة جديدة لبناء حساسات CMOS المستخدمة على نطاق واسع في الهواتف النقالة والكاميرات الرقمية، ومن شأن هذه الطريقة تخفيض المساحة السطحية للشريحة وزيادة الفعالية عن طريق إضافة عدد من الميزات مثل تخفيض الضجيج في الصور التي يتم التقاطها في الظروف المظلمة والسماح للفيديو بالتقاط مجال عريض من الضوء.
وسيبدأ شحن عينات من هذه الحساسات الجديدة في مارس المقبل، أما إنتاجها على نحو واسع فسوف يبدأ في الخريف. وسيتم تقديم هذه التقنية الجديدة في مجموعة واسعة من المنتجات لاحقاً هذا العام وفي بدايات العام القادم بحسب الشركة. كما أكدت الشركة بأنها ستحرص على أن هذه الحساسات يمكن استخدامها في جميع الهواتف الذكية.
وفي الوقت الذي تمتلك فيه سوني خطاً كبيراً من الكاميرات الرقمية والهواتف الذكية الخاصة بها، إلا أنها أيضاً مزود رئيسي لحساسات التصوير المتقدمة والتي تُستخدم في هذه المنتجات. على سبيل المثال زودت سوني شركة آبل بحساسات التصوير التي تم استخدامها في هاتف iPhone 4S.
وتعتمد طريقة التصنيع الجديدة التي ابتكرتها سوني على وضع حساسات الصورة فوق وحدة معالجة العمليات المنطقية، وذلك باستخدام مجموعة منفصلة من الشرائح المرصوفة، وذلك على عكس طريقة التصنيع الحالية التي تعتمد على وضع كلا الوحدتين جنباً إلى جنب في نفس الشريحة، وهذا سيسمح بصناعة حساسات بمساحة أصغر مع إعطاء مساحة أكبر للمعالجة، والقيام بإنتاج العنصرين بشكل مستقل.
وأضافت الشركة بأنها ستضيف حساسات للضوء الأبيض بالإضافة إلى حساسات الأحمر والأخضر والأزرق التقليدية، مما سيسهم بتوفير وضوح أعلى للصور الملتقطة في ظروف الإضاءة المنخفضة. كما ستزيد من المجال الديناميكي لتسجيل الفيديو، وذلك بالسماح لمصادر الضوء ذات نسب السطوع المختلفة بأن يتم التقاطها في نفس المشهد.
يُذكر أن سوني نادراً ما تعقد المؤتمرات الصحفية للكشف عن تقنياتها الجديدة التي تقوم بتطويرها، إذ تركز عادةً على المنتجات النهائية التي تهم المستخدم. لكنها الآن تبذل جهوداً إضافية كي تحافظ على سمعتها كشركة تمتلك إمكانيات متطورة في ظل تراجع حصتها السوقية أمام المنافسين الكبار على غرار سامسونج وآبل.
مع تحيات : احمد محمد شعبان 

سامسونج تعتزم إطلاق “جالاكسي إس 6″ بشاشة منحنية على كلا جانبيه وجسم معدني

سامسونج تعتزم إطلاق “جالاكسي إس 6″ بشاشة منحنية على كلا جانبيه وجسم معدني

samsung-edgescreen-phone

كشف تقرير إخباري عن بعض المعلومات حول الطراز الجديد من سلسلة هواتف سامسونج الذكية “جالاكسي إس” Galaxy S، وهو الهاتف المنتظر تسميته “جالاكسي إس 6″ Galaxy s6.
وزعم التقرير، الذي جاء على لسان مصدر مطلع بموقع HDBlog الإيطالي، أن الهاتف “جالاكسي إس 6″ سيضم، ولأول مرة بين هواتف سامسونج، شاشة منحنية على كلا جانبيه الأيمن والأيسر.
وكانت سامسونج قد كشفت لأول مرة عن تقنية الشاشات المنحنية في هواتفها الذكية، بالهاتف اللوحي “جالاكسي نوت إيدج“، والذي يضم شاشة منحنية على جانب واحد فقط.
وأضاف التقرير أن سامسونج تعتزم كذلك تصنيع هاتفها الذكي الجديد في سلسلة “جالاكسي إس” من الألمونيوم بالكامل، على عكس الإصدارات السابقة التي استخدمت فيها البلاستيك.
وأكد التقرير أن الشركة قررت إلغاء خطة أقتضت بالكشف عن “جالاكسي إس 6″ في يناير بمعرض CES 2015 التقني بمدينة لاس فيجاس الأمريكية، حيث تنوي الكشف عن الهاتف الذكي الجديد خلال الربع الثاني من العام المقبل.
وتريد سامسونج إعادة جذب أنظار المستهلكين إلى هواتف سلسلة “جالاكسي إس” بعد أن شهد أخر إصداراتها في السلسلة، وهو الهاتف “جالاكسي إس 5″، مبيعات أقل من المتوقعة بنسبة بلغت 40 بالمائة.
هذا، وأشار التقرير إلى أن الشركة ستطرح الهاتف الذكي الجديد في نسختين كلاهما من المعدن، على أن تعمل النسخة الأولى بمعالج من سلسلة “سنابدراجون” التي تطورها “كوالكوم”، وتعمل النسخة الثانية بمعالج Exynos 7 ثماني النواة المطور من قبل سامسونج بمعمارية 64 بت.
يذكر أن سامسونج كانت قد تخلت عن استخدام المواد البلاستيكية كمواد أساسية في صناعة هواتفها الذكية لأول مرة هذا العام عند الكشف عن مجموعة من هواتف سلسلتها الجديدة “جالاكسي إيه” Galaxy A التي امتازت بهيكل معدني كامل.
مع تحيات : احمد محمد شعبان